
معهد بهدف أقامة الدورات التدريبية الفنية التي تهدف لتطوير مهارات الشباب الموهوبين فنيا من الجنسين والرقي بموهبتهم لتمكينهم من استخدام فنهم لكسب مصدر دخل تعزيزا لخلق اقتصاد قائم على الابداع. منذ بداية مدارات قمنا بتنفيذ عدد من الدورات الفنية المجانية والتي استهدفت ما يقارب الـ 2000 شاب وشابة في مختلف الفنون لقياس مدى قابلية المجتمع لوجود معهد فني في حضرموت.
كانت الدورات الفنية كالتالي:


الموسيقى تعود
حضرموت، المكلا والشحر والغيل
بعد 25 عامًا من غياب التعليم الموسيقي والنشاطات الموسيقية الغير تقليدية والعالمية والاحترافية في حضرموت اليمن واندثار آخر معالمها وتدهور الفن والفنانين فيها.

تصميم الشعارات وخلق الهويات البصرية
حضرموت، المكلا
تتواجد العديد من المواهب الفنية التي تهوى عالم التصميم في حضرموت وتحديداً في مدينة المكلا، لكنها لم تصل للمستوى المطلوب لإثبات نفسها وفنها للحصول على فرصتها في سوق العمل

الاخراج وصناعة الأفلام
حضرموت، المكلا
نظراً لوجود مواهب فنية مدفونه تهتم بهذا المجال منتظرة دعماً واكتشاف ونفض الغبار عنها وتطويرها للوصول إلى المستوى المطلوب لإثبات (فنها) في ميدان هذا المجال.

التصوير الاحترافي بالجوال
حضرموت، المكلا
نتيجة لوجود مواهب فنية تحب عالم التصوير ولكن لم تصل للمستوى المطلوب للعمل في سوق العمل، لهذا قامت مبادرة ميمز الفنية دورة التصوير الاحترافي بالجوال لتدريب المشاركين على كيفية تصوير صورة احترافية عبر جواله

محاضرة مصمم حر
حضرموت، المكلا
نظرا لأن ثقافة العمل الحر ضعيفة في مجتمعنا وميل أفراده للعمل المرتبط بساعات محددة. ومع زيادة الطلب على العاملين الأحرار في مجال التصميم

أساليب التعامل مع ريشة العود
حضرموت، المكلا
نتيجة لوجود ضعف ملحوظ في مجال الموسيقى كتعليم أكاديمي في حضرموت وخصوصا في الآونة الأخيرة التي لم يلق فيها الفن اهتمامًا كبيرًا وغيابه ما يقارب 25 سنة. بفكرة وقيادة الموسيقار الشاب هيثم الحضرمي

كتابة السيناريو
حضرموت، المكلا
نتيجة لوجود ضعف ملحوظ في السيناريوهات التي تكتب من الكتّاب المحليين، ولأن مبادرة ميمز تعمل على تغطية احتياجات الفنانين في كل المجالات، بدأنا في السيناريو كونه نقطة انطلاق لمجالات فنية كثيرة، حيث تم التركيز على كيفية كتابة سيناريو القصة وتمثيلها حتى تصل المشاهد.

(التمثيل المسرحي (المسرح الحقيقي
حضرموت، المكلا
نظرا لوجود ضعف ملحوظ في المجال المسرحي في حضرموت بشكل عام في الآونة الأخيرة ولأن التاريخ المسرحي كان يقدم منذ سبعينيات القرن الماضي وهو يعتبر هوية وتاريخ للمجتمع الحضرمي لذلك تهتم ميمز بالفنون والثقافة لتطوير الفن ولمسرح في حضرموت.